دعاء عند رؤية التمر
(( اللهم بارك لنا في تمرنا وبارك لنا في مدينتنا وبارك لنا في صاعنا وبارك لنا في مُدِّنا...))
النوع
نبوت سيف
درجة الجودة
جيد جداً
لون الثمرة
أصفر
قوام (لحم الثمرة)
لين
ميعاد النضج
متوسط
من أصناف نجد الممتازة ويعتبر من أجود تمورها ولكن إنتشارة وعددة قليل ، البسر
أصفر بلفحة برتقالية عفصي المذاق ، شكل الثمرة بيضوي منتظم منتفخ الوسط يكاد يكون
كروي ، متوسطة الحجم ، التمر دهبي مسمر لذيذ الطعم والنكهة ، اللحم سميك لين القوام
، ويستهلك رطباً وتمراً ، ينضج وسط الموسم .
ماقيل عن الأحساء
تَارِيْخُ مَجْدِكِ يَا ( أَحْسَاءُ ) يَزْدَهِرُ *** أَمْجَادُ عِزٍّ إِذَا مَا جِئْتُ أَفْتَخِرُ
( أُمَّ النَّخِيْلِ ) ... بِكِ الأَحْدَاثُ عَابِقَةٌ *** فِيْكِ الْحَضَارَةُ يَا أُمَّاهُ تَزْدَهِرُ
فِيْكِ الْحَضَارَةُ تَزْهُوْ فِيْ تَكَامُلِهَا *** حَضَارَةُ الأَمْسِ وَهْيَ الْيَوْمَ تَنْتَصِرُ
مَهْمَا اسْتَتَرْتِ عَنِ الأَضْوَاءِ فَابْتَهِجِيْ *** لَنْ يَدْفِنُوْكِ وَقَدْ جَادَتْ بِكِ السِّيَرُ
الْوَصْفُ يَعْجَزُ عَنْ تَسْطِيْرِ مَلْحَمَةٍ *** عَبْرَ الْقَوَافِيَ عُذْرًا يَنْتَهِيْ الشِّعِرُ
بُوْرِكْتِ يَا رَوْضَةَ الأَحْبَابِ فَافْتَخِرِيْ *** كَهَالَةِ الْبَدْرِ يَبْدُوْ وَجْهُكِ النَّضِرُ (1)
فَأَنْتِ جَمْعٌ لِـ( حِسْيٍ ) فَاضَ مِنْ زَمَنٍ *** أَنْعِمْ بِهِ اسْمًا ، بِهِ الْعُشَّاقُ يَنْبَهِرُوْا
وَإِنْ نُسِبْتِ إِلَىْ ( هَجْرٍ ) فَلاَ عَجَبٌ *** أَسْمَوْكِ ( هَجْرًا ) ، فَنِعْمَ الاِسْمُ يَا ( هَجَرُ )
أُوْلَىْ الْمَدَائِنِ ( هُفُّوْفٌ ) بِكِ اشْتَهَرَتْ *** عُدَّتْ كَعَاصِمَةٍ ، حَنَّتْ لَهَا الأُسَرُ
وَذِيْ ( الْمُبَرَّزُ ) ثَانِيْ بُقْعَةٍ ، وَلَهَا *** تَبْدُوْ ( الْعُيُوْنُ ) كَأُخْتٍ ، بَعْدَهَا ( الْهِجَرُ )
هَذِيْ ( قُرَاكِ ) عَلَى الأَطْرَافِ مَنْبَعُهَا *** قَدْ أَصْبَحَتْ حُلَلاً كَالدُّرِ يَنْتَثِرُ
ذِيْ ( الْقَيْصَرِيَّةُ ) مَا أَحْلَىْ عَرَاقَتَهَا *** يَلُوْحَ مَعْلَمُهَا عُشْقًا لِمَنْ ظَهَرُوْا
مِنْ غَرْبِهَا ( قَصْرُ إِبْرَاهِيْمَ ) تَوَّجَهَا *** أَمْسَىْ مَقَرًّا لِحُكْمِ اللهِ يَنْتَصِرُ
وَ( قَصْرُ صَاهُوْدَ ) يَا ( أَحْسَاءُ ) مَفْخَرَةٌ *** تَفُوْحُ فِيْهِ انْتَصَارَاتٌ ، بِهَا عِبَرُ
وَ ( الْقَارَةُ ) الْيَوْمَ قَدْ ضَمَّتْ بِهَا ( جَبَلاً ) *** عَجَائِبٌ فِيْهِ ، يَحْلُو عِنْدَهُ السَّمَرُ
وَأَسْلَمَ الْوَفْدُ مِنْ دُوْنِ الْقِتَالِ ، أَتَىْ *** إِذْ فِيْ ( جُوَاثَا ) لِثَانِيْ جُمْعَةٍ حَضَرُوْا
بِكِ الْعُيُوْنُ جَرَتْ ، أَنْهَارُهَا عَذُبَتْ *** كَـ(عَيْنِ نَجْمٍ وَعَيْنِ الْحَقْلِ ) تَنْفَجِرُ
( عَيْنُ الْخَدُوْدِ ) ، كَذَا ( بَرَابِرُ ) اشْتَهَرَتْ *** وَ ( أُمُّ سَبْعَةَ ) عَيْنٌ فِيْكِ تَنْهَمِرُ
عَرُوْسَةُ الشَّرْقِ ــ يَا ( أَحْسَاءُ ) ــ مَفْخَرَتِيْ *** مَهْمَا ذَكَرْتُ فَإِنِّيْ الْيَوْمَ أَعْتَذِرُ
تَارِيْخُ مَجْدِكِ يَا ( أَحْسَاءُ ) أَذْهَلَنِيْ *** يَحِقُّ لِيْ وَاحَتِيْ ( الأَحْسَاءُ ) أَفْتَخِرُ
0 التعليقات:
إرسال تعليق