دعاء عند رؤية التمر

(( اللهم بارك لنا في تمرنا وبارك لنا في مدينتنا وبارك لنا في صاعنا وبارك لنا في مُدِّنا...))







قال تعالى : (وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ لَّهَا طَلْعٌ نَّضِيدٌ {10} رِزْقًا لِّلْعِبَادِ وَأَحْيَيْنَا بِهِ بَلْدَةً مَّيْتًا كَذَلِكَ الْخُرُوجُ)

ابحث معنا

حماية النخيل






حماية النخيل الحديث الزراعة




أ – أسباب الحماية .

يقصد بعملية حماية النخيل الحديث الزراعة عملية التخييش أي لفه بالخيش في المنطقة عند التقاء المجموع الخضري بالساق وذلك للأسباب التالية :

1 – حماية القمة النامية ( قلب النخلة ) من الجفاف نتيجة ارتفاع درجة الحرارة وتعرضها لحرارة الشمس بطريق مباشر وبالتالي تقل فرصة نجاحها .

2 – حماية النخلة الحديثة الزراعة من الصقيع عند انخفاض درجة الحرارة في الطور الأول من الزراعة .شكل رقم (5).

شكل رقم (5) يوضح لف الفسيلة بالخيش لحمايتها من الرياح وأشعة الشمس



ب – طريقة الحماية .

1 – يستعمل خيش جديد نظيف خالي من الحشرات .

2 – يلف الخيش حول الساق والمجموع الخضري بحيث يغطى جزء من الساق لا يقل عن 50سم ومن المجموع الخضري لا يقل عن 100سم لضمان الحماية الكاملة لمنطقة القلب ( القمة النامية ).

3 – تربط منطقة الحماية من أعلى ومن أسفل وحول الوسط ربط خفيف دون شد أو حزم حتى لا تتأثر منطقة القمة النامية .



جـ – إزالة الحماية عن النخيل .

بعد التأكد من نجاح الغرس وذلك بخروج مجموعة جديده من الأوراق وحيوية القمة النامية يزال الخيش من مكان اللف حتى يتعرض المجموع الخضري لضوء الشمس والهواء لتنمو النخلة النمو الطبيعي حيث أن استمرار عملية لف النخيل بالخيش يسبب لها أضرار على النحو التالي:

1 – بطأ عملية النمو لعدم تعرض القمة النامية لضوء الشمس والهواء .

2 – تؤدي عملية استمرار اللف بالخيش إلى تجمع الحشرات وإصابة القمة النامية بالحشرات أو الأمراض والتي قد تؤدي إلى نتيجة عكسية ويتسبب ذلك في موت النخلة .

ماقيل عن الأحساء

تَارِيْخُ مَجْدِكِ يَا ( أَحْسَاءُ ) يَزْدَهِرُ *** أَمْجَادُ عِزٍّ إِذَا مَا جِئْتُ أَفْتَخِرُ

( أُمَّ النَّخِيْلِ ) ... بِكِ الأَحْدَاثُ عَابِقَةٌ *** فِيْكِ الْحَضَارَةُ يَا أُمَّاهُ تَزْدَهِرُ

فِيْكِ الْحَضَارَةُ تَزْهُوْ فِيْ تَكَامُلِهَا *** حَضَارَةُ الأَمْسِ وَهْيَ الْيَوْمَ تَنْتَصِرُ

مَهْمَا اسْتَتَرْتِ عَنِ الأَضْوَاءِ فَابْتَهِجِيْ *** لَنْ يَدْفِنُوْكِ وَقَدْ جَادَتْ بِكِ السِّيَرُ

الْوَصْفُ يَعْجَزُ عَنْ تَسْطِيْرِ مَلْحَمَةٍ *** عَبْرَ الْقَوَافِيَ عُذْرًا يَنْتَهِيْ الشِّعِرُ

بُوْرِكْتِ يَا رَوْضَةَ الأَحْبَابِ فَافْتَخِرِيْ *** كَهَالَةِ الْبَدْرِ يَبْدُوْ وَجْهُكِ النَّضِرُ (1)

فَأَنْتِ جَمْعٌ لِـ( حِسْيٍ ) فَاضَ مِنْ زَمَنٍ *** أَنْعِمْ بِهِ اسْمًا ، بِهِ الْعُشَّاقُ يَنْبَهِرُوْا

وَإِنْ نُسِبْتِ إِلَىْ ( هَجْرٍ ) فَلاَ عَجَبٌ *** أَسْمَوْكِ ( هَجْرًا ) ، فَنِعْمَ الاِسْمُ يَا ( هَجَرُ )

أُوْلَىْ الْمَدَائِنِ ( هُفُّوْفٌ ) بِكِ اشْتَهَرَتْ *** عُدَّتْ كَعَاصِمَةٍ ، حَنَّتْ لَهَا الأُسَرُ

وَذِيْ ( الْمُبَرَّزُ ) ثَانِيْ بُقْعَةٍ ، وَلَهَا *** تَبْدُوْ ( الْعُيُوْنُ ) كَأُخْتٍ ، بَعْدَهَا ( الْهِجَرُ )

هَذِيْ ( قُرَاكِ ) عَلَى الأَطْرَافِ مَنْبَعُهَا *** قَدْ أَصْبَحَتْ حُلَلاً كَالدُّرِ يَنْتَثِرُ

ذِيْ ( الْقَيْصَرِيَّةُ ) مَا أَحْلَىْ عَرَاقَتَهَا *** يَلُوْحَ مَعْلَمُهَا عُشْقًا لِمَنْ ظَهَرُوْا

مِنْ غَرْبِهَا ( قَصْرُ إِبْرَاهِيْمَ ) تَوَّجَهَا *** أَمْسَىْ مَقَرًّا لِحُكْمِ اللهِ يَنْتَصِرُ

وَ( قَصْرُ صَاهُوْدَ ) يَا ( أَحْسَاءُ ) مَفْخَرَةٌ *** تَفُوْحُ فِيْهِ انْتَصَارَاتٌ ، بِهَا عِبَرُ

وَ ( الْقَارَةُ ) الْيَوْمَ قَدْ ضَمَّتْ بِهَا ( جَبَلاً ) *** عَجَائِبٌ فِيْهِ ، يَحْلُو عِنْدَهُ السَّمَرُ

وَأَسْلَمَ الْوَفْدُ مِنْ دُوْنِ الْقِتَالِ ، أَتَىْ *** إِذْ فِيْ ( جُوَاثَا ) لِثَانِيْ جُمْعَةٍ حَضَرُوْا

بِكِ الْعُيُوْنُ جَرَتْ ، أَنْهَارُهَا عَذُبَتْ *** كَـ(عَيْنِ نَجْمٍ وَعَيْنِ الْحَقْلِ ) تَنْفَجِرُ

( عَيْنُ الْخَدُوْدِ ) ، كَذَا ( بَرَابِرُ ) اشْتَهَرَتْ *** وَ ( أُمُّ سَبْعَةَ ) عَيْنٌ فِيْكِ تَنْهَمِرُ

عَرُوْسَةُ الشَّرْقِ ــ يَا ( أَحْسَاءُ ) ــ مَفْخَرَتِيْ *** مَهْمَا ذَكَرْتُ فَإِنِّيْ الْيَوْمَ أَعْتَذِرُ

تَارِيْخُ مَجْدِكِ يَا ( أَحْسَاءُ ) أَذْهَلَنِيْ *** يَحِقُّ لِيْ وَاحَتِيْ ( الأَحْسَاءُ ) أَفْتَخِرُ

ما أفضل أنواع التمور لديك