دعاء عند رؤية التمر
(( اللهم بارك لنا في تمرنا وبارك لنا في مدينتنا وبارك لنا في صاعنا وبارك لنا في مُدِّنا...))
النوع
البرنى
درجة الجودة
متوسط
لون الثمرة
أصفر قابض
قوام (لحم الثمرة)
نصف جاف
ميعاد النضج
متوسط
يعتبر من الأصناف المعروفة في المدينة المنورة ، ويمثل حوالي 30 % من نخيل المنطقة
، وتستخدم تمورة في التصنيع ، والثمرة في البسر لونها أصفر ذو طعم قابض ، بيضوي
مستطيل الشكل ، كبيرة الحجم ، القوام نصف جاف وتنضج في وسط الموسم .
ماقيل عن الأحساء
تَارِيْخُ مَجْدِكِ يَا ( أَحْسَاءُ ) يَزْدَهِرُ *** أَمْجَادُ عِزٍّ إِذَا مَا جِئْتُ أَفْتَخِرُ
( أُمَّ النَّخِيْلِ ) ... بِكِ الأَحْدَاثُ عَابِقَةٌ *** فِيْكِ الْحَضَارَةُ يَا أُمَّاهُ تَزْدَهِرُ
فِيْكِ الْحَضَارَةُ تَزْهُوْ فِيْ تَكَامُلِهَا *** حَضَارَةُ الأَمْسِ وَهْيَ الْيَوْمَ تَنْتَصِرُ
مَهْمَا اسْتَتَرْتِ عَنِ الأَضْوَاءِ فَابْتَهِجِيْ *** لَنْ يَدْفِنُوْكِ وَقَدْ جَادَتْ بِكِ السِّيَرُ
الْوَصْفُ يَعْجَزُ عَنْ تَسْطِيْرِ مَلْحَمَةٍ *** عَبْرَ الْقَوَافِيَ عُذْرًا يَنْتَهِيْ الشِّعِرُ
بُوْرِكْتِ يَا رَوْضَةَ الأَحْبَابِ فَافْتَخِرِيْ *** كَهَالَةِ الْبَدْرِ يَبْدُوْ وَجْهُكِ النَّضِرُ (1)
فَأَنْتِ جَمْعٌ لِـ( حِسْيٍ ) فَاضَ مِنْ زَمَنٍ *** أَنْعِمْ بِهِ اسْمًا ، بِهِ الْعُشَّاقُ يَنْبَهِرُوْا
وَإِنْ نُسِبْتِ إِلَىْ ( هَجْرٍ ) فَلاَ عَجَبٌ *** أَسْمَوْكِ ( هَجْرًا ) ، فَنِعْمَ الاِسْمُ يَا ( هَجَرُ )
أُوْلَىْ الْمَدَائِنِ ( هُفُّوْفٌ ) بِكِ اشْتَهَرَتْ *** عُدَّتْ كَعَاصِمَةٍ ، حَنَّتْ لَهَا الأُسَرُ
وَذِيْ ( الْمُبَرَّزُ ) ثَانِيْ بُقْعَةٍ ، وَلَهَا *** تَبْدُوْ ( الْعُيُوْنُ ) كَأُخْتٍ ، بَعْدَهَا ( الْهِجَرُ )
هَذِيْ ( قُرَاكِ ) عَلَى الأَطْرَافِ مَنْبَعُهَا *** قَدْ أَصْبَحَتْ حُلَلاً كَالدُّرِ يَنْتَثِرُ
ذِيْ ( الْقَيْصَرِيَّةُ ) مَا أَحْلَىْ عَرَاقَتَهَا *** يَلُوْحَ مَعْلَمُهَا عُشْقًا لِمَنْ ظَهَرُوْا
مِنْ غَرْبِهَا ( قَصْرُ إِبْرَاهِيْمَ ) تَوَّجَهَا *** أَمْسَىْ مَقَرًّا لِحُكْمِ اللهِ يَنْتَصِرُ
وَ( قَصْرُ صَاهُوْدَ ) يَا ( أَحْسَاءُ ) مَفْخَرَةٌ *** تَفُوْحُ فِيْهِ انْتَصَارَاتٌ ، بِهَا عِبَرُ
وَ ( الْقَارَةُ ) الْيَوْمَ قَدْ ضَمَّتْ بِهَا ( جَبَلاً ) *** عَجَائِبٌ فِيْهِ ، يَحْلُو عِنْدَهُ السَّمَرُ
وَأَسْلَمَ الْوَفْدُ مِنْ دُوْنِ الْقِتَالِ ، أَتَىْ *** إِذْ فِيْ ( جُوَاثَا ) لِثَانِيْ جُمْعَةٍ حَضَرُوْا
بِكِ الْعُيُوْنُ جَرَتْ ، أَنْهَارُهَا عَذُبَتْ *** كَـ(عَيْنِ نَجْمٍ وَعَيْنِ الْحَقْلِ ) تَنْفَجِرُ
( عَيْنُ الْخَدُوْدِ ) ، كَذَا ( بَرَابِرُ ) اشْتَهَرَتْ *** وَ ( أُمُّ سَبْعَةَ ) عَيْنٌ فِيْكِ تَنْهَمِرُ
عَرُوْسَةُ الشَّرْقِ ــ يَا ( أَحْسَاءُ ) ــ مَفْخَرَتِيْ *** مَهْمَا ذَكَرْتُ فَإِنِّيْ الْيَوْمَ أَعْتَذِرُ
تَارِيْخُ مَجْدِكِ يَا ( أَحْسَاءُ ) أَذْهَلَنِيْ *** يَحِقُّ لِيْ وَاحَتِيْ ( الأَحْسَاءُ ) أَفْتَخِرُ
0 التعليقات:
إرسال تعليق